A Simple Key For النقد في العمل Unveiled
A Simple Key For النقد في العمل Unveiled
Blog Article
تسجيل الدخول لعرض مزيد من المحتوى أنشئ حسابك المجاني أو سجل الدخول للاستمرار في البحث
استثمر في نفسك وكن مستعدًا للتحديات واستمتع بمجرى رحلة تطوير مهاراتك في التفكير النقدي.
قم بتحليل الحالات الواقعية في مجال عملك وابحث عن الجوانب المختلفة والمتعلقة بقراراتك وحلولك.
ثانياً، يجب أن نكون مستعدين للاستماع والاستفادة من النقد والتقييم السلبي. قد يكون النقد والتقييم السلبي فرصة لنا لتحسين أدائنا وتطوير مهاراتنا.
قد تتطلب المواقف التجارية صبرًا ومرونة، لذا استعد لتلبية احتياجاتهم بشكل جيد.
النقد والتقييم السلبي هما جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية، سواء في العمل أو في الحياة الشخصية. قد يكون من الصعب التعامل مع النقد والتقييم السلبي، ولكن بالتأكيد يمكننا استغلالهما لصالحنا وتحقيق النجاح في مجالات حياتنا المختلفة.
اعتمدي على الأساليب المقدمة لتتعلمي كيف تتعاملي بثقة مع الانتقادات في العمل
Javascript not detected. Javascript needed for this site to operate. Make sure you help it with your browser settings and refresh this web site.
ولتعزيز ثقتكِ بنفسك والتعامل مع الانتقادات الموجهة إليكِ، وتحويلها إلى قوة تدفع مسيرتك المهنية تحديدًا إلى التميُز والتقدم بخطوات ثابتة؛ تتبعّي السطور القادمة عبر موقع "هي" للتعرف على أساليب فعالة وهادفة للتعامل مع الانتقادات في العمل، بناءً على توصيات استشاري التنمية البشرية الدكتورعلى رياض من القاهرة.
لا تقبل اللوم على شيء لا تفهمه بالكامل؛ فمن يدري، قد تتعرض للانتقاد رغم أنّه لم يكن خطأك على الإطلاق، وعلى الرغم من أنّ هذا ليس هو الحال دائماً فاستفسارك عن تفاصيل الشكوى ليس فكرة سيئة. اسأل لتعرف ما هو بالضبط الشيء الذي قمت به بطريقة خاطئة، وسبب كونها خاطئة، والطريقة الأفضل للقيام به في المرة القادمة.
لا تنظر إلى أخطائك وكأنّها فشل لأنّ هذا الأمر قد يكون أحد الأسباب التي تدفعك إلى التصرف بطريقة دفاعية عندما يشير شخص ما إلى خطأ قمت به. أن ترتكب خطأ معناه أنّك إنسان وأنّه ما زال لديك الكثير لتتعلمه حول عملك؛ فكل خطأ ما هو إلا درس لك وليس دليلاً على أنّك شخص فاشل.
من خلال المناقشات، يمكنك تحسين قدراتك على التفكير النقدي والابتكار وتبادل وجهات النظر مع الآخرين.
يعرف المنهج النفسي بأنه المنهج الذي يستقي مبادئه وقواعده النقدية من نظريات التحليل النفسي التي أرسى أصولها وأسسها الطبيب سيجموند فرويد، والتي ترد الفن والإبداع إلى نقطة اللاوعي في العقل الإنساني[١]، ولم يكن المنهج النفسي في النقد حديث العهد في الأدب العربي فقد ظهرت بوادره لدى العديد من النقاد القدماء مثل عبد القاهر الجرجاني الذي عرف بنظرية النظم، والناقد ابن قتيبة الذي أدرك أهمية البواعث النفسية والسلوكات الإنسانية في توجيه العمل الأدبي ونسجه، تبعًا للعواطف والانفعالات التي يحيكها اللاوعي الإنساني.[٢]
وعلى الناقد أن يمتلك ثقافة واسعة قبل دخول العمل الأدبي، ثقافة بكل ما سبق العمل الأدبي من آثار السلف، وكل ما أنتج من أعمال أدبية مرافقة. وأن يكون على اطلاع بتطورات الحركة مقالات ذات صلة الأدبية ومستجداتها، وبالمناهج النقدية ابتداء من مناهج ما قبل الحداثة إلى مناهج ما بعد الحداثة، وأدواتها، والعلوم المختلفة التي تؤثر في الأدب، والقضايا المجتمعية والعالمية، والأجناس الأدبية والخطابات الأدبية وغير الأدبية، والمهمّش والمدنّس والمقدس في مجاله، وكل ما يساعده على تطوير أدواته النقدية التي يحلل من خلالها العمل الأدبي.